time4

time4travel

آخر التعليقات

الأربعاء، 22 نوفمبر 2017

وصفة لعلاج الزكام في يوم واحد






السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته

بما اننا مقبلون على موسم فصل الشتاء الذي يعرف طقسا باردا مما يتسبب في كثير 

من الأمراض ولعل الزكام من أشهر الأمراض الذي يعرفه الإنسان في هذا الفصل

ولذلك ارتأيت أن أقدم لكم وصفة رخيصة جدا وفعالة جدا تحتاج فقط للمكونين اللذين 

في الصورة

وهما اليغورت الطبيعي وعصير نصف ليمونة تمزج الخليط جيدا ثم تناوله تلاث مرات 

في يوم واحد وفي اليوم الموالي سترى

الفرق جليا وستشكرني عليها

أسألكم الدعاء لي ولجميع المسلمين



الأحد، 19 نوفمبر 2017

هام جدا علاج الصلع بالمواد الطبيعية














نسبة كبيرة جدًا من الرجال يصابون بمشكلة صلع الرأس في فترة من فترات حياتهم، مشكلة الصلع مؤرقة جدًا، لذلك نقدم لك مجموعة من الحلول لها
. هل تعاني من صلع الرأس المبكر؟ هل تعاني من تساقط شعر الرأس بصورة ملفتة للنظر؟ هل تعاني من ضعف جذور الشعر وبصيلاته؟ إذا كنت تشتكي من أحد الأعراض السابقة فانتبه جيدا الآن؛ فإن هذا المقال يلقي الضوء على مرض صلع الرأس الذي يعاني منه كثير من الرجال، ولم يسلم من مخاطره بعض من النساء، وقد يكون السبب في حدوث صلع الرأس مرض الثعلبة الذي يؤدي إلى فقدان الشعر بصورة كثيفة حتى ينعدم الشعر نهائيا، وإذا كان الصلع طبيعيا فيبدأ في أعلى الرأس أو على جانبي الجبهة ثم ينتشر تدريجيا حتى يغطي معظم فروة الرأس، ويتناول هذا المقال أسباب حدوث صلع الرأس ومدى خطورة الصلع على الإنسان وأهم الوصفات لعلاج صلع الرأس
1عوامل حدوث صلع الرأس تعد مشكلة صلع الرأس إحدى المشاكل المؤرقة لدى كثير من الرجال والنساء خاصة عند حدوثة في مرحلة عمرية مبكرة مع بداية مرحلة المراهقة، وتزداد نسبة الصلع كلما تقدم الإنسان في العمر، ويشير الأطباء إلى ضرورة إجراء عدد من الفحوصات والتحاليل الطبية للكشف عن أسباب حدوث الصلع؛ حتى يمكن وصف العلاج المناسب له، وتتعدد عوامل حدوث الصلع ومن أهم تلك العوامل ما يلي: عوامل وراثية: تعتبر الوراثة أشهر الأسباب التي تؤدي لحدوث الصلع خاصة لدى الشباب في المراحل العمرية المبكرة، فإذا أحد الوالدين أو الأجداد يعاني من مرض صلع الرأس فإن احتمال إصابة الأبناء بصلع الرأس المبكر يكون كبيرا في مرحلة المراهقة. العوامل النفسية: قد تكون للحالة النفسية أثر كبير في تساقط الشعر والإصابة بمرض صلع الرأس ، وقد أثبتت الأبحاث أن التوتر العصبي والضغوط النفسية أو الاكتئاب يؤدي إلى تساقط الشعر بصورة كبيرة. العوامل المَرَضية: ومن تلك العوامل الإصابة بمرض السرطان أو اضطرابات الغدة الدرقية، وكذلك الإصابة بفقر الدم أو العدوى التي تصيب فروة الرأس وفقدان الوزن أو نقص الحديد في الجسم وكذلك نقص البروتينات بسبب سوء التغذية. عوامل أخرى: توجد بعض العوامل الأخرى التي تؤدي إلى الإصابة بصلع الرأس ومنها الإفراط في تناول فيتامين (أ) وكذلك تناول أدوية منع الحمل ومسكنات الألم أو المنشطات، وأيضا الإفراط في استخدام مجففات الشعر أو الجيل والصبغات، وكذلك تناول هرمونات تضخيم العضلات والتدخين من أسباب الإصابة بمرض صلع الرأس المبكر
. 2ما مخاطر الإصابة بصلع الرأس؟ إن مرض صلع الرأس غالبا ما تصاحبه بعض الأعراض والمخاطر الأخرى، ومن أهم تلك المخاطر ما يلي:
 - الإجهاد وسرعة فقدان الوزن. إصابة الأظافر بالعديد من المشاكل المرضية كالبقع البيضاء أو خشونة الأظافر. فقدان المظهر الجمالي الذي يمثله وجود الشعر بالنسبة لكثير من الناس وخاصة النساء. الإصابة بأمراض القلب؛ حيث أثبتت الأبحاث أن مرضى صلع الرأس تزيد فرص إصابتهم بأمراض القلب والشريان التاجي بنسبة تصل إلى 70%، وتزداد تلك النسبة مع مع حدوث الصلع في سن مبكرة. زيادة فرص الإصابة بضربة الشمس عند التعرض لحرارتها بسبب عدم وجود الشعر الذي يحمي فروة الرأس من العوامل الجوية المختلفة كالرطوبة والحرارة. 3طرق علاج صلع الرأس
؛ لذلك نتناول فيما يلي أهم طرق علاج صلع الرأس بالأعشاب الطبية
زيت الزيتون إن استخدام مزيج من زيت الزيتون الدافئ مع قليل من القرفة المطحونة وبعض العسل الأبيض مع دهن فروة الرأس من هذا المزيج برفق لمدة 15 دقيقة يعمل على تقوية بصيلات الشعر وجذوره مما يساعد على نمو شعر الرأس بعد تساقطه
. عصير الليمون إن استخدام عصير الليمون مع قليل من حبة البركة المطحونة في تدليك فروة الرأس يساعد بصورة فعالة في نمو الشعر بعد تساقطه مع تغذية بصيلات الشعر مع استمرار التدليك الهادئ لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات
. الحلبة تعد الحلبة المطحونة من أفضل الوصفات التي تمنع تساقط الشعر، وذلك من خلال دهن فروة الرأس بمطحون الحلبة الرطب لمدة 60 دقيقة وغسل فروة الرأس جيدا مع تكرار العملية بصورة يومية وسوف تحصل على نتائج مبهرة
الثوم إن استخدام مطحون الثوم لدهن المناطق المصابة بمرض صلع الرأس مرتين يوميا على الأقل يعمل على تحفيز الشعر على النمو من خلال تنشيط الدورة الدموية لبصيلاته وجذوره.

السبت، 18 نوفمبر 2017

صلاة الأبناء : لماذا يتكاسل الطفل عن فريضة الصلاة؟







                         

صلاة الأبناء : لماذا يتكاسل الطفل عن فريضة الصلاة؟




أسباب عدم صلاة الأبناء وتكاسلهم عن الفريضة

عدم صلاة الأبناء أو تكاسلهم عنها من الأمور التي تؤرق الكثيرين، فترى لماذا ينقطع بعض الأبناء على أداء الصلاة ؟ وكيف يمكن تحفيزهم عليها؟

صلاة الأبناء من الأمور التي يرغب الآباء بغرسها في نفوسهم منذ نعومة أظافرهم، حرصاً منهم على تنشئتهم تنشئة دينية قويمة باعتبار الصلاة عماد الدين والركن الأول من أركان الإسلام الخمس، لكن عادة ما تتصادم آمال الآباء مع نفور الأبناء وعدم التزامهم بأداء تلك الفريضة.. ترى لماذا يفشل البعض في تحفيز الأبناء على إقامة الصلاة؟ وما الأخطاء التي يرتكبوها وكيف يمكن تفاديها؟
                                    أسباب تقطع صلاة الأبناء وعدم الالتزام بها :

حدد الخبراء الأسباب المؤدية إلى عدم صلاة الأبناء أو تقطعهم بها والتي من الممكن أن توجز فيما يلي:
غياب القدوة :

أثبتت العديد من الدراسات الاجتماعية والنفسية أن الأطفال يميلون إلى تقليد الكبار أكثر مما يستجيبون إلى الأوامر التي توجه إليهم، وبناء على ذلك فإن غياب القدوة الأسرية يأتي على رأس العوامل المسببة لعدم صلاة الأبناء ،حيث أنهم يتلقون الأوامر طيلة الوقت من الأم والأب بضرورة الحفاظ على الصلاة وإقامتها في أوقاتها وغير ذلك، لكن السؤال الأهم هل الأبوين يؤدون الفرض قبل أن يأمروا الأطفال بالقيام به؟

إذا لم يكن الأب والأم ملتزمون بأداء فريضة الصلاة فمن المستبعد أن يلتزم بها الطفل، حيث أن ذلك السلوك يصدر للطفل إحساساً بدنو قيمة الصلاة والعياذ بالله، خاصة أن الأطفال -وخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة- يروا أبويهما رمزاً للكمال.
غياب الوعي الديني :

يرجع عدم صلاة الأبناء أو أدائهم لتلك الفريضة بصورة متقطعة أي يلتزمون بها فترة ثم ينقطعون عنها لفترة أخرى لأسباب متعددة، وقد يحدث ذلك على الرغم من وجود القدوة الحسنة داخل الأسرة الصغيرة وحرص الأبوين على دعوة الأبناء إلى أداء الصلوات الخمس، وفي تلك الحالة عادة ما يكون ذلك راجعاً إلى غياب الوعي الديني.

عند العمل على تحفيز الأبناء وتشجيعهم على الالتزام بأداء الصلوات علينا أن ندرك أن الطفل في هذا العمر لا يعي قيمة الفريضة، حيث أنها في نظره ليست أكثر من حركات جسمانية تؤدى بتسلسل معين، وبناء على ذلك يجب على الآباء مناقشة الطفل والتحدث معه بشأن الفريضة ولماذا أمر بها المولى عز وجل وكيف يعود الالتزام بها على الفرد بالعديد من الآثار الإيجابية في الحياة الدنيا والآخرة، والإتيان بما يثبت ذلك من آيات القرآن الكريم وأحاديث الرسول الأمي عليه الصلاة والسلام، بالطبع يجب الحرص على تبسيط المعلومات المقدمة للطفل حتى يتمكن من استيعابها.

 قد أثبتت الدراسات أن أسلوب الإقناع هو الأفضل والأقوى تأثيراً ولذلك ينصح الخبراء باتباعه في تربية الأطفال، أما أسلوب الإجبار فهو واحد من أفشل
اتباع أساليب الترهيب :

يأتي أسلوب الترهيب ضمن المسببات الرئيسية لعدم صلاة الأبناء ونفورهم من الالتزام بأداء تلك الفريضة على عكس ما يعتقده النسبة الأكبر من الآباء، حيث أن معظمهم من أجل تحفيز الطفل على إقامة الصلاة يرهبه من مخالفة ذلك الأمر الرباني الذي هو ركن من أركان الإسلام الخمس ويتوعده بتلقي العقاب على ذلك في الدنيا والآخرة.

يؤكد الخبراء التربويون وكذلك عدداً من علماء الدين أن ذلك الأسلوب لا يجد نفعاً ومن المستبعد أن يحفز الطفل على الالتزام بأداء الفريضة، وإن حدث ذلك فهو عادة ما يكون بصفة مؤقتة يعود الطفل بعدها إلى الانقطاع مجدداً، أما الأفضل أن تكون الرغبة في الصلاة نابعة من نفس الطفل وأن يقبل عليها بمحض حريته وذلك لن يحدث إلا عن طريق الترغيب، أي أن على الآباء التحدث مع الأطفال حول فضل الصلاة وجزاء المسلم المصلي وكيف هي مصدر البركة في الحياة الدنيا والسبيل إلى جنات النعيم في الحياة الآخرة.

يشار هنا إلى أن الأطفال يمتلكون إدراكاً محدوداً للحقائق -خاصة الغيبية منها- وفي ذات الوقت يمتلكون خيالاً واسعاً خصباً، وبالتالي فإن كثرة الحديث معهم حول عذاب جهنم قد يؤدي إلى تكوين صورة ذهنية خاطئة لديهم حول الدين الإسلامي والذات الإلهية.
                                                 مرافقة الأصدقاء غير الملتزمين :

يميل الطفل بفطرته إلى تقليد الأطفال الآخرين ويكون ذلك في الغالب راجعاً إلى سيطرة روح المنافسة عليهم ورغبتهم الملحة في التفوق وإثبات ذاتهم، ولذلك قد تكون صلاة الأبناء أو عدمها راجعة لنوعية الأصدقاء الذين يقضون معهم فترات طويلة، وقد يكون وصف “رفقاء السوء” غير دقيقاً باعتبار أننا نتحدث عن فئة الأطفال، لذلك من الممكن أن نطلق عليهم في هذه الحالة الرفاق غير

الملتزمين دينياً.

يحرص الآباء دائماً على تشجيع أطفالهم على مصاحبة الأطفال المهذبين وذلك للحفاظ على ما يغرسونه في نفوس الأبناء من قيم أخلاقية ودينية، ولذات السبب ينصح بضرورة تشجيعهم على مصاحبة الأطفال الملتزمين دينياً بدرجة أكبر ويحرصون على أداء فريضة الصلاة في أوقاتها، حيث أن ذلك سيدفع الأبناء إلى تقليدهم والتسابق معهم إلى المساجد ومشاركتهم أداء الصلوات المختلفة.
عدم إظهار التقدير المناسب :

يهتم أغلب الآباء بتقديم الهدايا المختلفة إلى الأطفال عند اجتيازهم الامتحانات الدراسية، حيث تعد الهدايا في تلك الحالة حافزاً للطفل لمواصلة التفوق الدراسي في السنوات اللاحقة، وعادة ما يحقق ذلك الأسلوب نتائجاً مبهرة ويساعد الطفل على التحصيل الدراسي بصورة أفضل والاجتهاد في مذاكرة الدروس والاستعداد للامتحانات.

يمكن اتباع الأسلوب نفسه من أجل ضمان صلاة الأطفال بشكل منتظم، حيث ينصح بضرورة حرص الآباء على تقديم الدعم المعنوي للأطفال في حالة التزامهم بأداء الفروض لعدة أيام متتالية، ويكون ذلك في صورة تقديم هدية -حتى لو كانت رمزية- الهدف منها إشعار الطفل بأنه حقق إنجازاً كبيراً بالتزامه في إقامة الصلاة وكذلك ذلك التقدير يشعر الطفل بقيمة الصلاة نفسها ومدى أهميتها، الأمر الذي يحفزه على الاستمرار في الالتزام بها وعدم الانقطاع عنها مدى الحياة.
ملل الآباء من النصح والإرشاد :

أثبتت الدراسات النفسية أن بعض الأطفال قد يميلون إلى التمرد ورفض القيام ببعض الأفعال التي يمليها عليهم الآباء، خاصة إذا كانوا يجهلون قيمتها وأهميتها أو الهدف المراد تحقيقه منها، وذلك قد يدفع الأبناء إلى الامتناع عن أداء الصلاة أو الانقطاع عنها بعد فترة وجيزة من بدء الالتزام أو عدم الانتباه إليها في حالة غياب الرقابة.

عدم صلاة الأبناء في تلك الحالة يكون راجعاً إلى ملل الأبوين من تقديم النصح والإرشاد ومراقبة مدى التزام الأطفال بتأدية الفريضة، حيث أن البعض يعتقد أن دوره ينتهي عند تذكير الطفل بضرورة الصلاة ومدى أهمية الالتزام بها، لكن الحقيقة أن مهمة الأبوين لا تنتهي عند هذا الحد بل أنها تبدأ بذلك ومن ثم يكون عليهم مراقبة الطفل والاستمرار في حثه وتشجيعه وتقديم الدعم المعنوي له بشكل دائم.
إهمال دور العقاب :

تلعب سياسات العقاب دوراً محورياً في تربية الأطفال وتوجيههم ولكن يجب ألا يكون العقاب بدني مؤذ أو نفسي مهين، وذلك حرصاً على سلامة الطفل البدنية والنفسية على السواء، فيجب أن نتذكر دائماً أن الهدف من العقاب هو تقويم سلوك الطفل وليس إيذائه.

ينصح الخبراء بضرورة معاقبة الأبناء في حالة عدم التزامهم بالصلاة لإشعارهم بمدى أهميتها وتعريفهم بحجم الخطأ الذي ارتكبوه، وليس من الضروري أن يكون العقاب شديداً خاصة خلال المرحلة الأولى، فمجرد الهجر والامتناع عن الحديث مع الطفل لفترة معينة أمر كافي لإشعاره بالذنب وتحفيزه للالتزام بأداء الفريضة
وفي الختام اتمنى من الله ان يحظ ابنائنا وابنائكم ويجعلهم من الذين يحافظون على صلواتهم ويرزقنا ويرزقكم الفردوس الأعلى

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More